الاحـد 09 رمضـان 1433 هـ 29 يوليو 2012 العدد 12297







فضاءات

هل يطيح الربيع العربي بالجوائز الأدبية؟
هل يصل الربيع العربي إلى الجوائز الأدبية؟ وما مصير الجوائز التقديرية، أو تلك التي ارتبطت بديكتاتور ونظام وعهد انقضيا؟ وما البدائل لتلك الجوائز الغابرة؟ هل الجوائز الخاصة التي لمع نجمها أم أن هذه أيضا لا تفي بالغرض؟ الجوائز العربية الخاصة والرسمية في مهب الربيع العربي. شكلت الجوائز الأدبية الخاصة
الدخول الأدبي الفرنسي يعد القراء بـ646 رواية جديدة
باستطاعة الفرنسيين والفرانكوفونيين أن يأخذوا معهم في عطلتهم الصيفية وبين بضائعهم، من الآن، كثيرا من الروايات التي ستدشن الدخول الأدبي الفرنسي في سبتمبر القادم. وهي فرصة لكثير من الكتاب كي يكونوا سابقين على أقرانهم في الاحتكاك بالقارئ. وسيشهد هذا الدخول الأدبي الجديد صدور 646 رواية جديدة «فرنسية وأجنبية
أكاديميون ونقاد سعوديون: الدراما لا تصلح لتدوين التاريخ
حاول العديد من المشتغلين بالإنتاج الدرامي تقديم التاريخ العربي والإسلامي ورموزه ووقائعه وأحداثه بأفكار ووسائل جديدة بعيدا عن التقليدية والنمطية السائدة بشكل يحقق انتشارا وقوة وتأثيرا أكبر، لكن العديد من هذه الفنون والأعمال الدرامية التي حاولت تقديم هذه الأعمال بصورتها التاريخية «الخام»، اصطدمت بإشكالية
الكاتب المسرحي محمد العثيم: الدراما التاريخية مجرد استحضار للتاريخ للاحتفاء به وليست لجعله درسا
> يعتقد الناقد والكاتب المسرحي محمد العثيم أن الدراما تختلف عن واقع الحياة، وأن استحضار رموز التاريخ للدراما والسينما هو نوع من الاحتفاء بهؤلاء وليس نقلا لوثائق حياتهم حتى مهما اجتهدنا في تقصي الحقائق وملئ المسلسل أو الفيلم بقيم حياة هؤلاء الرموز الذين بعد الزمن بهم، لأنهم تاريخ حياة بكل مكوناته أخفى
عادل حوشان صاحب دار «طوى»: النشر هو الرأس الكبير الذي يتحمل الأوجاع
لا يمكن اختصار تجربة النشر في العالم العربي وتحديدا على مستوى الهويات المحلية كالسعودية مثلا أو أي دولة من دول الخليج مقارنة بتجربة النشر في لبنان أو دمشق أو القاهرة، بحساب المتاعب التي يمكن أن تواجه الناشر أو المؤلف. تجربة النشر هي الرأس الكبير الذي يتحمل الأوجاع، إذا ما أخذنا بالاعتبار أن ضلعا
تحولات الطبقة الوسطى في المجتمعات العربية
إليزابيت لونغنيس مديرة المركز الوطني للأبحاث العلمية في فرنسا، ومديرة قسم الدراسات المعاصرة في المعهد الفرنسي للشرق الأدنى في بيروت. تطرقت في بحثها هذا إلى مسائل التشغيل والتأهيل المهني والشؤون النقابية في المشرق العربي، وبحثت أوضاع مهن شتّى، إشكاليات مهنية تواجه مجتمعات مغايرة ذات استدلالات متجانسة
الروائي المصري حمدي أبو جُليِّل: أعيد قراءة بروست ودستوفيسكي و«الحرافيش»
يرى الروائي والقاص المصري حمدي أبو جُليِّل، صاحب رواية «الفاعل» الفائزة بـ«جائزة نجيب محفوظ» عام 2009، بالجامعة الأميركية بالقاهرة، أن عنصر الوقت ليس مهما في كتابة رواية، ولكن الأهم هو التحضير الجيد لها. ويوضح ذلك قائلا: «لقد استغرقت نحو ست سنوات للإعداد لرواية (الفاعل)، كنت أعد خرائط للشخصيات والأماكن،
نصوص في عشق المدينة الحمراء
صدر للكاتب والصحافي عبد الكبير الميناوي مؤلف جديد بعنوان «شواطئ مراكش»، يرصد فيه تحولات المدينة الحمراء، مع العودة المستمرة إلى ماضيها، القريب والبعيد، في محاولة لتجميع أسرار سحرها وتميزها وفرادتها، مع طرح أسئلة بصدد حاضرها ومستقبلها. انطلق الكاتب من الحاضر، منتهيا إليه، بداية من «مراكش.. هذه الأيام»،
مواضيع نشرت سابقا
في انتظار أدب الثورة
بيروت تقاوم انعكاسات الثورات لكن الخسائر تطاردها
الربيع العربي أهم حدث ثقافي
2011 عام انتخابات الأندية الأدبية.. والمرأة
أمسية شعرية بالجوف تثير أسئلة حول «الشعر النسائي السعودي»
اصدارات
الكتب السياسية تتصدر قائمة قراءات الكتاب عام 2011
لبنان: روايات ودراسات.. والشعر غائب
ليبيا وافتضاح أكذوبة «المثقف الملتزم»
أميركا تصنع أمزجة الشعوب عام 2012